الرياح مظهر من مظاهر الطبيعة على الأرض، ولها العديد من الفوائد التي خدمت وتخدم الإنسان وتسهل عليه حياته، وتدفع عجلة التطور إلى الأمام، إلأ أنها في الوقت ذاته كارثة تصيب أهل الأرض إذا ما أراد الله ذلك، فقط سلط الله الرياح والأعاصير على سكان الأرض القدماء والجدد ليعاقبهم على ما يقتروفوه من جرائم، ومعصيات، ويجب أن يدعو الإنسان ربه ليخلصه من هذا العذاب ويخلص غيره من أهل الأرض بشر ومخلوقات أخرى، وعلى الإنسان أن يدعوا ربه في السراء والضراء، وليس فقط عند حدوث الكارثة، وأن يدعوا الله بأن يجلب الخير والمطر ويبعد سخطه عن مخلوقاته ويرحمهم من عذابه في الدنيا والأخرى، وهناك أدعية للمطر، والرعد، والريح، وكل الكوارث التي قد تصيب البشر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق