الاثنين، 23 يونيو 2014
الأحد، 22 يونيو 2014
الأحد، 18 مايو 2014
التلفاز وتأثيراته على سلوك الأطفال
دخل
جهاز التلفاز كل بيت وكل غرفة لدرجة أنه أصبح خبزاً يومياً يتناوله الأطفال مع وجبات الطعام، وآخر ما
تلتقطه عيونهم قبل النوم، حيث يتشربون منه سلوكياتهم وأفعالهم اليومية، محاولين
تقليد كل ما يصدر عنه دون وعي، ومن الملاحظ أن الأسرة حين تترك ابنها فريسة لهذا
الجهاز فإنها تضعه أمام تأثيره القوي بالصوت والصورة، بكل ما يحتوي على مشاهد عنيفة
ومخلة بالأخلاق، وقد أثبتت الدراسات أن برامج الأطفال تظهر مشاهد عنف
أكثر بـ( 50- 60مرة ) من برامج الكبار ولا يخلو الأمر من أفلام الكرتون التي تتضمن
أكثر من 80 مشهد عنف في الساعة.
ويقول
لوردن بيج الذي يدرس العلاقات بين الجنوح ووسائل الإعلام في جامعة
جرونوبل أنه ثمة تأثير متواضع لكنه حقيقي، فالدراسات الجادة التي أجريت على مئات الأطفال لأكثر من 30 سنة تسير في
هذا الإطار، فمن خلال ملاحظة عدد الساعات التي يقضيها المراهقون في مشاهدة البرامج
المليئة بالعنف، وعدد الأعمال العدوانية التي يرتكبونها فيما بعد، يمكننا التأكيد
بأن العنف المرئي عبر التلفزيون يزيد الاستجابات العدوانية للمشاهدين بنسبة تتراوح
بين 5 - 10% أياً كان الوسط الاجتماعي المنحدرين منه أو المستوى التعليمي الذي
وصلوا إليه أو سلوك آبائهم معهم.
ومع
التأكيد على مخاطر مشاهد العنف وما تسببه من تجريد للمشاعر وإيجاد مناخ مليء
بالمخاوف فإن الأطفال والمراهقين ينقلون عادة إثارتهم
وعنفهم إلى مدارسهم في اليوم التالي، أو يشاهدون كوابيس ليلية أثناء نومهم. ويمكن
أن تنتهي الأمور بمأساة فعلية عندما يرغب هؤلاء في تنفيذ أو تقليد ما شاهدوه من
جرائم تنفذ على شاشة التلفاز.
وقد أشارت
نتائج إحدى الاختبارات التي أجريت على الأطفال الذين يشاهدون التلفاز
لساعات طويلة، أنه كلما كان عدد الأفلام المشاهدة أكثر، كلما كان تقييم الطفل
لدرجة العنف والصور الإجرامية ضعيفاً، وكأنه أشبه بمن تناول حقنة مخدرة، حيث يشعر
بالتبلد الانفعالي تجاه ما يشاهد من مناظر عنف أصبحت لا تثير شفقته وإنسانيته.
والاحتمال الأخطر من ذلك أن هذا الطفل يصبح مستقبلاً غير مكترث بالضحايا الحقيقيين
الذين يتعرضون لعدوان ما.
ويعاني الأطفال الذين
يشاهدون التلفاز لساعات مطولة أيضاً من هذيان ذهني، فهم يخافون من الخروج ولا
يشعرون بالأمان، بل يصبحون كذلك أكثر أنانية وشحاً في تعاملهم مع جيرانهم ويميلون
إلى العدوانية المفرطة.
وحتى نكون
أكثر موضوعية في الحكم على آثار التلفاز على الأطفال فقد أشارت الدراسات
إلى نتيجتين أساسيتين: الأولى مؤداها أن مثل هذه البرامج توفر مخرجاً أو منفذاً
للانفعالات المحبوسة مثل انفعالات الغضب والعدوان والكراهية، لأنها تعمل على
تصريف وإزالة الانفعالات التي تثيرها هذه البرامج . أما النتيجة الثانية فيمثلها
بحث رولاند ومؤداها أن برامج العنف ربما تنمي مشاعر الإحباط التي تؤدي بدورها
إلىالسلوك العدواني وتفسد القصص الإجرامية المعروضة وظيفة وأساليب الوكالات
التي تحمي القانون وتنفذه. أما دي بور فيقول أن مثل هذه البرامج تسبب استجابات
انفعالية قوية في الأطفال.
وذلك
يقودنا إلى القول بأنه إلى الحد الذي يرى فيه الإطفال أو يسمعون برامج مبالغ في
انفعاليتها وغير واقعية وضد المجتمع يوماً بعد يوم، فإنهم في الأغلب يخضعون
لمؤثرات شرطية تجمعية غير حسنة من وجهة نظر الصحة العقلية أو النمو الخلقي .
وفيما يلي
سرد لأهم الانعكاسات الايجابية والسلبية التي تنتج عن مشاهدة الأطفال للتلفاز:
الانعكاسات الايجابية:
- يزيد من ثقافة الأطفال نحو العالم والحياة المحيطة.
- يتعلم من خلال مسلسلات الكبار نسيج الحياة الاجتماعية والعلاقات بين الناس.
- زيادة فى الحصيلة اللغوية والمفردات والمعاني.
الانعكاسات السلبية:
- التأثير على العقيدة والدين لأن معظم الجهات المسؤولة عن إنتاج أفلام الكرتون هي يابانية أو أمريكية.
- إرهاق العينين والتعب الجسدي نتيجة الجلوس الطويل بشكل غير مريح.
- قتل الخيال عند الأطفال لوجود الأفلام الخيالية
- التأثير على التحصيل الدراسي
- الجلوس الكثير يؤدي للعزلة عن الآخرين باعتبار التلفاز بديلاً عن الوسط الاجتماعي المحيط
- استخدام العنف والقوة كوسائل رئيسية لحل المشكلات
- الإجرام أو الانحلال الأخلاقي الذي قد ينجم عن مشاهد أفلام ومسلسلات الكبار وتقليدها
- الكسل والخمول وقلة الحركة وبالتالي السمنة
- يقلل من الإبداع والتفكير بشكل مستقل، حيث الطفل مجرد متلقي سلبي للمعلومة دون أن يكون له أي دور إيجابي أو تغذية راجعة.
- قد يشاهد ألأطفال أفلاماً غير أخلاقية وبالتالي يبلورون أفكاراً خاطئة عن العلاقات الجنسية.
- يزيد من ثقافة الأطفال نحو العالم والحياة المحيطة.
- يتعلم من خلال مسلسلات الكبار نسيج الحياة الاجتماعية والعلاقات بين الناس.
- زيادة فى الحصيلة اللغوية والمفردات والمعاني.
الانعكاسات السلبية:
- التأثير على العقيدة والدين لأن معظم الجهات المسؤولة عن إنتاج أفلام الكرتون هي يابانية أو أمريكية.
- إرهاق العينين والتعب الجسدي نتيجة الجلوس الطويل بشكل غير مريح.
- قتل الخيال عند الأطفال لوجود الأفلام الخيالية
- التأثير على التحصيل الدراسي
- الجلوس الكثير يؤدي للعزلة عن الآخرين باعتبار التلفاز بديلاً عن الوسط الاجتماعي المحيط
- استخدام العنف والقوة كوسائل رئيسية لحل المشكلات
- الإجرام أو الانحلال الأخلاقي الذي قد ينجم عن مشاهد أفلام ومسلسلات الكبار وتقليدها
- الكسل والخمول وقلة الحركة وبالتالي السمنة
- يقلل من الإبداع والتفكير بشكل مستقل، حيث الطفل مجرد متلقي سلبي للمعلومة دون أن يكون له أي دور إيجابي أو تغذية راجعة.
- قد يشاهد ألأطفال أفلاماً غير أخلاقية وبالتالي يبلورون أفكاراً خاطئة عن العلاقات الجنسية.
دور الآباء :
- التقليل من استخدام التلفزيون لمدة ( 1-2) ساعة يومياً مع الاهتمام بالنوعية.
- اجعل أجهزة التلفزيون وألعاب الفيديو خارج حجرات الأطفال ولا تضعه في أكثر الأماكن ظهوراً في المنزل، بل في مكان بعيد حتى لا يكون ضيفاً دائماً على الأسرة.
- التقليل من استخدام التلفزيون لمدة ( 1-2) ساعة يومياً مع الاهتمام بالنوعية.
- اجعل أجهزة التلفزيون وألعاب الفيديو خارج حجرات الأطفال ولا تضعه في أكثر الأماكن ظهوراً في المنزل، بل في مكان بعيد حتى لا يكون ضيفاً دائماً على الأسرة.
- تعرف على محتوى
البرامج التي يشاهدها الأطفال، حتى لو كانت مخصصة لهم.
- أجب عن
أسئلة الأطفال التي تدور في أذهانهم حول ما يستجد عليهم من مفاهيم
شاهدوها، وصحح معتقداتهم الخاطئة.
- عدم استخدام التلفزيون أو ألعاب
الفيديو قبل الذهاب إلى المدرسة أو قبل أداء الواجبات، وتحديد مواعيدها.
- افتح التلفزيون فقط عندما
تريد مشاهدة برنامج له قيمة، ولا تفتحه لمجرد الاطلاع على ما فيه من برامج.
- تعويد الطفل
على التفريق فيما يشاهده بين الواقع والخيال، وعدم تقليد كل شيء يراه الطفل.
- احترس من متابعة المشاهد
الانفعالية التي تبقى عالقة في أذهان الأطفال حتى النوم.
- كن مشاهداً ايجابياً، وعود
أبناءك على انتقاد ما يشاهدونه، وأخذ رأيهم فيما يتم عرضه وكن واضحاً مع أطفالك في
إرشادهم نحو البرامج النافعة.
- كن مثلاً جيداً
وقدوة حسنة في الإقلال من متابعة التلفاز.
- أعط نشاطاً
بديلاً للطفل عن مشاهدة التلفاز كممارسة الأنشطة والهوايات.
نقل
للفائدة مع إضافة صورة
المصدر: روحي عبدات
الجمعة، 16 مايو 2014
جمهورية مولوسيا أصغر دولة في العالم عدد سكانها 12 نسمة
من اغرب ما قرأت عن الدول
جمهورية مولوسيا اصغر دول العالم
تقع جمهورية مولوسيا قرب ولايه نيفادا الأمريكية ومساحتها 234 كلم مربع وعدد سكانها 12 نسمه وتعتبر من الأمم المتناهيه في الصغر المعترف فيها عالميا ولها علم وحكومه وعملة خاصة ، تأسست هذه الدولة سنة 1977 ومساحتها 6 هكتار
هذة الجمهورية تدفع الضرائب للولايات المتحدة ،وقد اعتبر الرئيس هذا الامر بمثابة تقديم المسادعات لدول اجنبية
علم الدولة
هذة الجمهورية تدفع الضرائب للولايات المتحدة ،وقد اعتبر الرئيس هذا الامر بمثابة تقديم المسادعات لدول اجنبية
علم الدولة
الثلاثاء، 13 مايو 2014
الأحد، 11 مايو 2014
كلمات أعجبتني
قـد
يـرى الناس الجرح الـذي في رأسـك ولكـنهم لا يشعـرون بالألـم الـذي تعانـيه
من جار
على شبابه جارت عليه شيخوخته
سئل
حكيم : ما الحكمة؟ فقال : أن تميز بين الذي تعرفه والذي تجهله
الثوم
لا يفقد رائحته حتى لو غسل بماء الورد
من وعظ
أخاه سراً فقد نصحه.. ومن وعظه علانية فقد فضحه
علمت أن رزقي لا يأخذه غيري ... فاطمأن قلبي وعلمت أن
عملي لا يقوم به غيري .. فاشتغلت به وحدي
كُن
عادلاً قبل أن تكون كريماً
من زاد
في حبه لنفسه ... زاد كره الناس له
يسخر من
الجروح ... كل من لا يعرف الألم
أكثر
الرجال حكمة ... الذي يظن أنه أقل حكمة؟؟؟؟؟
اللسان
ليس عظماً ... لكنه يكسر العـظام
إذا كنت
مخلصاً ... فليكن إخلاصك إلى حد الوفاء ، وإذا كنت صريحاً فلتـكن صراحتك إلى حد
الاعتراف
نمرٌ
مفترس أمامك .. خير من ذئب خائن وراءك
لسان
العاقل وراء قلبه ، و قلب الأحمق وراء لسانه
القـناعة
دليل الأمانة ، والأمانة دليل الشكر ، والشكر دليل الزيادة ، والزيادة دليل بقاء
النعمة ، والحياة دليل الخير كله
تعلم من
الزهرة البشاشة ، و من الحمامة الوداعة ، و من النحلة النظام ، و من النملة العمل
، ومن الديك النهوض باكرا
اجعل نفسك ميزاناً في ما بينك وبين غيرك
قالوا
عن الصبر
الصبر
...عند المصيبة .. يسمى إيمانا
الصبر.. عند الآكل .. يسمى قناعة
الصبر .. عند حفظ السر .. يسمى كتماناً
الصبر .. من اجل الصداقة .. يسمى وفاء
الصبر.. عند الآكل .. يسمى قناعة
الصبر .. عند حفظ السر .. يسمى كتماناً
الصبر .. من اجل الصداقة .. يسمى وفاء
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)